
في إطار برنامج التدخل النوعي ،شهدت عدد من المؤسسات التربوية بتطاوين تطورا إيجابيا على مستوى السلوك لدى التلاميذ من حيث التواصل والانضباط و لتضامن والمواطنة.
وقد انخرطت كافة عناصر العملية التربوية من إطار بيداغوجي وإداري وتلاميذ وأولياء في مشروع يهدف إلى الرقي بالمؤسسة على المستوى المعرفي والأخلاقي ،اضافة الى تعهدها بالصيانة والمحافظة على مكوناتها.
هذا وقد أكد المشرفون على البرنامج نجاحه بنسب كبيرة و تحقيق كل أهدافه مع الأمل في دعمه وتطويره ليشمل كافة المؤسسات.